الوصف
إنّ الله سبحانه وتعالى لم يخلق الإنسان لأجل هذه الدنيا الدنيّة، إنّما استخلفه الله في الأرض؛ ليكون مثالاً لله في أسمائه وصفاته، سالكاً سبيل أوليائه وأنبيائه عليهم السلام، مجسّداً لأخلاق الأنبياء عليهم السلام والأئمة عليهم السلام في الأرض، ومن هنا كان ابتلاؤنا بعالم الدنيا، ووساوس الشيطان، والنفس الأمّارة، والطريق طويل…
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.