الوصف
تعرفت إلى صباح وطن خواه من خلال كتاب “دا”، عندما وجدت اسمها يتكرر أكثر من ستين مرة في صفحاته، وفيما يذكره من أحداث، أدركت أن لها شخصية أعمق مما قرأته في هذه السطور.
صباح فتاة في التاسعة عشرة من العمر، ثورية، فاعلة، وفي الوقت نفسه، جريئة، وشجاعة.
ترى السيدة وطن خواه أن الثورة الإسلامية والدفاع المقدس يختزنان في داخلهما إمكانات كبرى، وأن التعريف بجزء منها فحسب كفيل بتعليم شباب اليوم، كيف يميزون الحق من الباطل.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.