الوصف
إن معرفة النفس مترتبة على معرفة الرب سبحانه وتعالى باعتبارها أثراً من آثاره، تجلياً من تجلياته، ونوراً من أنواره البهية، فلا تحصل معرفة النفس إلا بمعرفة الرب تبارك وتعالى، فإذا لم تحصل المعرفة بالرب تبارك وتعالى فلا تحصل المعرفة بالنفس، وإذا حصلت المعرفة بالرب تبارك وتعالى حصلت تبعاً لذلك المعرفة بالنفس.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.